تحضير نص هدية لامي للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني

أفهم وأناقش

• من الشخصيات البارزة في النص؟
• الأمّ وابنتها “نورة”.
• ما الهدية التي قدّمتها نورة لأمّها؟
• ثوباً جديداً.
• كيف تنوّع موقف الأم بين الدهشة والحيرة والإعجاب والحنو؟ ولماذا؟
• ظهر ذلك لأنها لم تستطع التعبير عما رأته من ابنتها.
• في أي وقت استيقظت الأم؟
• بعد العصر بقليل.
• من هو الشخص الذي دخل عليها؟
• ابنتها “نورة”.
• ماذا كانت نورة تحمل في يدها؟ وصفها.
• شيء ملفّف ليس بالصّغير.
• ما الذي طلبته نورة من أمّها؟
• ألحت عليها أن تجيب طلبها.
• لماذا ألحت نورة على طلبها بشكل ملح؟
• لأنها ظنت أنها لن تجيبها لطلبها.
• ما هي ردة فعل الأمّ؟
• ابتسمت أولاً، ثم حاولت معرفة ما تبتغيه البنت.
• لماذا قبّلتها نورة بقبلة طويلة؟ وما الهدف من هذا التصرف؟
• لتجاب إلى طلبها.
• ما الحيلة التي ركبتها نورة لانتزاع رضا الأم لتقبل طلبها؟
• انهالت عليها بالقبلات.
• ما دلالة الفعل “انهالت”؟
• يعني أنها أكثرت من ذلك الفعل، الذي هو التقبيل.
• ماذا طلبت نورة من أمها بعد ذلك؟
• أن تقوم وتخلع ثوبها.
• كيف أثرت القبلات على الأمّ بشكل إيجابي؟ ولماذا؟
• وقعت على قلبها وقوع السّحر، فجعلتها ترضخ لطلبها بعد أن كادت ترفض.
• ما الشيء الذي أخرجته نورة بعد ذلك؟
• ثوبًا جميل اللون بديع التّفصيل.
• كيف كانت مشاعر الأم في تلك اللحظة؟
• تنوّعت مشاعرها بين الدهشة والإعجاب والحنو تجاه بنتها.
• هل استطاعت الأمّ الكلام بعد ذلك؟
• لا، بل خنقتها عبرة.
• ما الذي حرصت نورة عليه بعد ذلك؟ وماذا فعلت؟
• حرصت على أن يستمر جو الفرحة والسعادة الذي وفرته الهدية.
• ظهرت كأنها بائعة لبقة تشغلك بما عندها من بضاعة.

شرح المفردات

الفكرة العامة

الأفكار الاساسية

• نورة تطلب من والدتها قبول طلبها بعاطفة وحب.
• الأم تقبل طلب ابنتها نورة بسعادة وفرح.
• نورة تقدم الثوب الجديد لوالدتها، وتشعر الأم بسعادة وفرح عميقين.

المغزى العام

الأم هي الجسر الذي يربطنا بالسماء، لذا علينا أن نعاملها برعاية وحنان، لكي نصعد بها إلى الجنة.

حل أقوم مكتسباتي ص 18 سنة 2 متوسط

• أعِدْ قراءة النّصّ، وحدّدْ مقاطع الحوار فيه.
• في أفواجٍ ثنائيّة، قُمْ مع زميلك بتمثيل أحد المقاطع الحواريّة الموجودة في النّصّ بأداء مُعَبِّرٍ عن المعنى.

مقاطع الحوار في النص :

• مقاطع الحوار في النص “هدية أمي” هي:
  1. نورة: “أمي، هل يمكنني أن أقدم لك هذا الثوب الجديد كهدية؟”
  2. الأم: “حقًا؟ لكنك قد أخذتي جزءًا كبيرًا من مدخولنا الشهري لشرائه.”
  3. نورة: “أعلم، ولكنني أردت أن أراك تبتسمين وتشعرين بالسعادة.”
  4. الأم: “شكرًا لك يا حبيبتي، هذا حقًا لطيف منك.”
  5. نورة: “أنا سعيدة أنك أحببته، أمي. أردت فقط أن أجعلك تشعرين بالخاص والمميز.”
  6. الأم: “أنتِ فعلًا لا تعرفين مدى سعادتي بهذه الهدية، وأكثر ما يسعدني هو حبك واهتمامك بي.”

الحوار :

نورة: أمي، هل يمكنني أن أقدم لك هذا الثوب الجديد كهدية؟

الأم: (تظهر على وجهها تعبيرًا من الدهشة) حقًا؟ لكنك قد أخذتي جزءًا كبيرًا من مدخولنا الشهري لشرائه.

نورة: أعلم، ولكنني أردت أن أراك تبتسمين وتشعرين بالسعادة.

الأم: (تعبر عن إعجابها وتقبل الهدية) شكرًا لك يا حبيبتي، هذا حقًا لطيف منك.

نورة: (تقبل وجودها بقبلة على خدها) أنا سعيدة أنك أحببته، أمي. أردت فقط أن أجعلك تشعرين بالخاص والمميز.

الأم: (تحتضن نورة) أنتِ فعلًا لا تعرفين مدى سعادتي بهذه الهدية، وأكثر ما يسعدني هو حبك واهتمامك بي.

حل اوظف تعلماتي ص 19 سنة 2 متوسط

الجواب :

في أحد الأيام، كنتُ أمرُّ بجوار محلات العطور والزهور عندما فاجأني وجود حشد من الناس أمامها، وهذا كان أمرًا غير مألوف. حينها، تذكرت أن اليوم هو عيد الأم، لذا سارعتُ إلى المحل لاختيار أجمل باقة من الزهور وزجاجة عطر من النوع المفضل لدى أمي، ووضعتهما في علبة، بجانب رسالة كتبت عليها:

“أمي، تمثلين حبي. لأنتِ نعم المربية، حالات مني شغفي، وفي سواد قلبي.”

عندما وصلتُ إلى البيت، قدّمتُ الهدية لأمي. كانت نظراتها في بادئ الأمر نظرات دهشة، بل نظرات حيرة، وبعد فتحها للهدية، اقتربت مني واحتضنتني، حيث شعرتُ بلمسة حنان

اتذوق نصي ص 19 سنة 2 متوسط

تلخيص نص هدية لأمي

نورة، الفتاة اللبقة والمهذبة، تحمل في قلبها حباً لا يعد ولا يحصى تجاه أمها. أرادت أن تعبّر عن هذا الحب والامتنان بطريقة فريدة ومميزة، فاشترت لها ثوبًا جديدًا وجميلًا وقامت بتلفيفه بعناية كهدية لها. لكنها لم تكن تخطط لتقديمه لها بشكل عادي. بدلاً من ذلك، اعتمدت على عنصر المفاجأة والتشويق.

بدأت نورة في إلحاحها وإصرارها على أمها، طالبة إياها بخلع ثوبها قبل أن تكشف عن الهدية. ورغم الحيرة والدهشة اللتين شعرت بهما الأم، استسلمت أمها لرغبة ابنتها. شعرت الأم بمزيج من المشاعر، بين الدهشة والحنان والاعجاب، عندما رأت الثوب وشعرت بجودته وجماله. سألتها عن مصدره، وكانت نورة قد أحكمت فكها ببراعة، فأجابت بأمانة وصراحة، مما جعل الأم تشعر بالاطمئنان والرضا تجاه اختيار ابنتها الجميل.