تحضير نص الافة المهلكة للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني

1. في السّجائر سمومٌ كثيرة. عدّدها؟ ج :في السجائر تحتوي على سموم كثيرة، ومن بين هذه السموم النيكوتين وأول أكسيد الكربون والقطران. ومن بين هذه السموم، القطران هو الأكثر خطورة لأنه يسبب سرطان الرئة. 
2. اُذكُر آثار هذه السُّموم على صحّة المُدَخِّن؟ ج: تأثيرات هذه السموم على صحة المدخن تشمل تسارع نبضات دقات القلب، ارتفاع ضغط الدم، هبوط نشاط المخ، تصلب الشرايين، سرطان الرئة، وحتى الموت.
3. هل تقتصر مفاسد التّدخين على الجانب العضويّ فقط؟ وضّحْ. ج: لا، مفاسد التدخين لا تقتصر على الجانب العضوي فقط، بل تمتد أيضًا إلى الجوانب النفسية والاجتماعية والضرر المالي.
4. ما العلاقة بين التّدخين والفقر؟ ج:هناك علاقة بين التدخين والفقر، حيث يمكن أن يكون التدخين أحد أسباب الفقر عبر تكبد المدخن لتكاليف السجائر التي يمكن استخدامها في أمور أخرى أكثر أهمية.
5. كيف يمكن أن نواجه الثّالوث الخطير؟ ج:يمكن مواجهة الثالوث الخطير – التدخين والشرب والمخدرات – عن طريق تجنب تلك العادات الضارة والبحث عن بدائل صحية وإيجابية لقضاء الوقت والترفيه عن النفس.
6. اُنقُل الجدول الآتي على كراسك، واملأه بما يناسب من الخطاب المسموع:

شرح المفردات

• ترسب = تراكم

الفكرة العامة

النص يسلط الضوء على خطورة التدخين وأثره السلبي على صحة الإنسان.

المغزى العام من النص

التدخين يعتبر جواز سفر نحو الموت البطيء، وإطفاء سجارة التدخين يعني إشعال شمعة الحياة.

أفكار فرعية

1. التدخين يعد ممارسة ضارة تؤدي إلى تدهور الصحة والوصول إلى الموت ببطء.
2. إطفاء السجائر هو خطوة نحو الحفاظ على الحياة وتحسين الصحة.

ملخص نص الآفة المهلكة

النص يحث على تجنب التدخين نظرًا لخطورته الكبيرة على الصحة، ويشير إلى أهمية اتخاذ القرار بإطفاء سجارة التدخين كوسيلة للحفاظ على الحياة وتعزيز الصحة.

أنتج مشافهة نص الآفة المهلكة 

• لاحِظِ الصّورة، واستنتج قصّة التّدخين في ثلاث عبارات تسردها مشافهةً هي: تبدأ … – تستمرُّ … – تنتهي … ؟

الجواب :

أحُضّر نص الآفة المهلكة

• فتَحتَ المطويّة الّتي جلبتَها من دار الثّقافة أمام زملائك، فقرأ أحدُهم: «كلّ الآفات خطيرةٌ، وأخطرُها تلك التي تظهَرُ مع الأطفال، وتكبر معهم .» استعن بالنّصّ النّثري (قلَقٌ مُمِضٌّ) لإدراك أهمّيّة تصرّفات الأطفال في بناء شخصيّتهم المستقبليّة.

الجواب :

النص النثري “قلَقٌ مُمِضٌّ” يسلط الضوء على أهمية تصرفات الأطفال في بناء شخصياتهم المستقبلية. يشير إلى أن جميع الآفات خطيرة، ولكن أخطرها هي تلك التي تبدأ في مرحلة الطفولة وتتطور مع الأطفال.

إن تصرفات الأطفال في مرحلة الطفولة تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل شخصيتهم وسلوكهم في المستقبل. فمن السهل تجاهل أو التقليل من أهمية تلك التصرفات في سن مبكرة، ولكنها في الحقيقة تمثل بذرة تنمو وتتطور مع مرور الوقت.

إذا كان الأطفال يتعرضون للقلق أو التوتر في سن مبكرة، فإن ذلك يمكن أن يؤثر على تطورهم النفسي والاجتماعي. إذا لم يتم التعامل بجدية مع هذه القضية ومساعدة الأطفال على التعامل مع مشكلاتهم بشكل صحيح، فإنها قد تتطور مع مرور الوقت إلى قضايا نفسية أكبر.

لذا، يجب على الآباء والمربين أن يكونوا حذرين ويولوا اهتمامًا كبيرًا لتصرفات الأطفال ومشاعرهم في هذه المرحلة الحساسة. يجب توجيههم وتقديم الدعم النفسي والعاطفي اللازم لضمان نموهم الصحيح وبناء شخصياتهم المستقبلية بشكل إيجابي.