التاريخ والجغرافياالتعليم المتوسطالسنة الرابعة متوسط
تحليل رسالة بولينياك للسنة الرابعة متوسط
ستقرأ في الموضوع
تحليل رسالة بولينياك للسنة الرابعة متوسط اننا بصدد ان نستعرض لكم تفاصيل التعرف على اجابة سؤال تحليل رسالة بولينياك للسنة الرابعة متوسط والذي جاء ضمن المنهاج التعليمي الجديد في الجزائر , ولذلك فإننا في مقالنا سنكون اول من يقدم لكم تفاصيل التعرف على تحليل رسالة بولينياك للسنة الرابعة متوسط .
تحليل موضوع رسالة بولينياك
- طبيعة الوثيقة: الوثيقة عبارة عن رسالة
- مصدر الوثيقة: صادرة من مسؤول فرنسي اذن من مصدر رسمي
- الاطار المكاني و الزماني للوثيقة: باريس في 12 ماي 1830
التعريف بصاحب الوثيقة:
هو رئيس الوزراء الفرنسي جول أرمان أوغسط ماري دو بولينياك (14 أيار 1780 ـ 2 آذار 1847) : سياسي فرنسي. أمير في الإمبراطورية الرومانية المقدسة، ثم الدوق الثالث في عائلة بولينياك. أثناء رئاسته لمجلس الوزراء لعب دوراً جوهرياً في انطلاقة ثورة تموز 1830.
الفكرة العامة:
– رئيس الوزراء الفرنسي يكشف في الوثيقة عن السبب الحقيقي لاحتلال فرنسا للجزائر.
الافكار الجزئية:
1- سيدي الدوق…..موقفكم مادام حيا
انطلاق الحملة الفرنسية لاحتلال الجزائر و اعلام بوليناك لحلفاء فرنسا في لندن و دعوته الى دعم الحملة.
2-ولكي يرد ….ولاية جزائرية
بوليناك يبرز المصالح الفرنسية المرجو تحقيقها من الحملة على الجزائر.
اسباب الاحتلال الفرنسي للجزائر:
– اسباب عسكرية بسبب ضعف الاسطول البحري الجزائري في بعد معركة نافارين.
-انهاء الداي الجزائري للاحتكار الفرنسي لصيد المرجان عن طريق هدم الحصون الفرنسية.
– معركة نافارين الشهيرة و هو السبب المباشر.
– تفتيش الداي للباخرة الفرنسية مما يعد خرقا لهدنة 1826.
الاستنتاج:
وثيقة بوليناك من اهم الوثائق التاريخية التي تبرز بكل وضوح الاهداف و الدوافع الحقيقية لاحتلال فرنسا للجزائر و طلب دعم حلفائها لها في الحملة. و من خلال الوثيقة يمكن القول ان الهدف الرئيسي للاستعمار الفرنسي هو الانتقام لشرف فرنسا و الحفاظ على ممتلكاتها و التخلص من دفع الجزية و الجهاد البحري في البحر المتوسط .
وثيقة بولينياك للسنة الرابعة متوسط
ملخصات دروس التاريخ للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني
ملخص دروس التاريخ للسنة الرابعة متوسط الفصل الاول و الثاني و الثالث , بالاضافة الى ملخص دروس التاريخ للسنة الرابعة متوسط الميدان الاول , الميدان الثاني , الميدان الثالث .
