تحضير درس دلائل قدرة الله تعالى للسنة الاولى ثانوي

ستقرأ في الموضوع
درس دلائل قدرة الله تعالى للسنة الاولى ثانوي
قال تعالى:{إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (95) فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97) وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (98) وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (99)}
- التفكير والتأمل في قدرة الله
- فالق الحب : شق الحب واخرج الزرع
- مستقر: في الارحام * مستودع : في اصلاب الرجال
- قنوان : العرجون * ينعه : نضجه
- الله فالق الحب والنوى : يبين الله قدرته فيبدأ بالنبات الذي يخرج من تراب واحد ويسقى بماء واحد ولكنه مختلف الاشكال والالوان والاذواق.
- الله فلق الاصباح وجعل الليل سكنا : فهو خالق الضياء والظلام جعل النهار للمعاش والليل للسكون والراحة.
- الحكمة من خلق الشمس والقمر: جعلهما الله سبحانه لعد وحساب الايام والاشهر والسنوات.
- فائدة النجوم : خلق الله النجوم علامات يهتدي بها الانسان في البر والبحر.
- اصل خلق الانسان : الناس كلهم من آدم ثم بدأ تناسلهم من ذكر وانثى.
- الماء هو الحياة : بنزول الماء تحيا الارض وينبت الزرع ويسقى الانسان والحيوان.
- وجوب النظر في قدرة الله : يامر الله سبحانه بالنظر الى هذه الآيات التي تدل على قدرته وبديع صنعه.
- التامل في الكون طريق الى الايمان.
- وجوب اعمال العقل والتفكر في الخلق.
- لله تعالى حكمة في كل شيء خلقه.
- قدرة الله عز وجل لاحدود لها.
- علي ان اتفكر لأزداد إيمانا.
- علي الايمان بقدرة الله وعظمته