إعلان
السنة الرابعة متوسطاللغة العربية

قصة عن الطفولة المسعفة للسنة الرابعة متوسط

قصة عن الطفولة المسعفة للسنة الرابعة متوسط اننا بصدد ان نستعرض لكم تفاصيل التعرف على اجابة سؤال قصة عن الطفولة المسعفة للسنة الرابعة متوسط والذي جاء ضمن المنهاج التعليمي الجديد في الجزائر , ولذلك فإننا في مقالنا سنكون اول من يقدم لكم تفاصيل التعرف على قصة عن الطفولة المسعفة للسنة الرابعة متوسط .

قصة عن الطفولة المسعفة للسنة الرابعة متوسط pdf

ان سؤال قصة عن الطفولة المسعفة للسنة الرابعة متوسط من ضمن الاسئلة التعليمية التي واجه طلبتنا صعوبة بالغة في الوصول الى اجابته الصحيحة ولذلك فإنه يسرنا ان نكون اول من يستعرض لكم الحل النموذجي في مقالنا الان كما عملنا مسبقا في كافة حلول الاسئلة التعليمية الصحيحة واليكم الحل الأن على موقعنا اكادمية سيف للدراسة والتعليم في الجزائر .

قصة عن الطفولة المسعفة

سنضع لحضراتكم تحميل قصة عن الطفولة المسعفة للسنة الرابعة متوسط في مقالنا الان. بالطبع، إليك قصة قصيرة تتحدث عن الطفولة المسعفة، وهي مناسبة للسنة الرابعة متوسط:

عنوان القصة: “فرحة في الأمل”

كان هناك صبي يُدعى أحمد، يبلغ من العمر عشر سنوات، يعيش في إحدى القرى الصغيرة في ريف بلاده. على الرغم من أنه كان لديه أحلامًا كبيرة وقلبًا طيبًا، إلا أنه كان يعيش حياةً صعبة. عندما كان صغيرًا جدًا، أصيب بمرض خطير أثر على حركته وجعله يحتاج إلى كرسي متحرك للتنقل.

كانت حياة أحمد مليئة بالتحديات. على الرغم من أنه كان طفلًا مسعفًا ولديه طموحات كبيرة، وجد صعوبة في الاندماج مع أقرانه في المدرسة. لكنه لم يستسلم أبدًا. كان دائمًا متفائلًا ومصممًا على تحقيق أحلامه.

في يوم من الأيام، قابل أحمد زميلًا جديدًا في المدرسة يُدعى ياسر. ياسر كان أيضًا طفلاً مسعفًا وكان يعاني من فقدان البصر. تشاركا قصصهما وأحلامهما وأدركا أنهما ليسا وحيدين في تجاربهما. تطورت صداقتهما بسرعة وأصبحا داعمين لبعضهما البعض.

أخبرهما معلمهما عن مسابقة وطنية للأطفال المسعفين تهدف إلى تشجيعهم على تحقيق إمكانياتهم والمشاركة في المجتمع بفعالية. قررا الانضمام إلى المسابقة والعمل معًا على مشروع مميز.

قاما بابتكار فكرة رائعة لتطوير تطبيق هاتف ذكي يساعد الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة على التنقل بسهولة والوصول إلى المعلومات بسرعة. قاموا ببرمجة التطبيق بمساعدة معلمهما وأطلقوه في المسابقة.

لم يكن التنافس سهلًا، لكن أحمد وياسر أظهروا إصرارًا كبيرًا. فازوا في المرتبة الثانية في المسابقة وحصلوا على جائزة تقديرية. تحقق حلمهم بتحقيق إنجاز كبير ومساعدة الكثير من الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في مجتمعهم.

تعلمت هذه القصة للطفل أحمد وصديقه ياسر أن الأمل والإصرار يمكنهما تحقيق أي شيء، وأن الصداقة والتعاون يمكن أن تساعدهما على تجاوز التحديات.

 
 

زر الذهاب إلى الأعلى