إعلان
التعليم الثانويالسنة الثانية ثانوي

الواقع الاقتصادي والاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال للسنة الثانية ثانوي

تحضير درس الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال
 

تحضير درس الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال الجغرافيا السنة الثانية ثانوي , درس الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال للسنة الثانية ثانوي مادة الجغرافيا.

مذكرة درس الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال السنة الثانية ثانوي من دروس السنة الثانية ثانوي في مادة الجغرافيا.

درس الواقع الاقتصادي و الاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال

 

المصطلحات الموظفة في الوضعية

  • – التنمية: من النمو، وتعني ارتقاء المجتمع والانتقال به من وضع متردي إلى وضع أعلى وأفضل نتيجة حسن استغلال الموارد.
  • – الزراعات التجارية: تختص في انتاج المحاصيل النقدية مثل البن القهوة، والمطّاط، وقصب السكر، والموز، والقطن.
  • – الزراعات المعاشية: تختص في انتاج الحبوب مثل القمح والأرز.
  • – الصناعة الاستخراجية: هي الصناعة التي تتولى استخراج المواد الأولية.
  • – الصناعة التحويلية: هي تحويل المواد الأولية إلى مواد قابلة للاستهلاك.
  • – الخدمات: هي المنتجات غير الملموسة مثل الخدمات الصحية والتعليمية والمصرفية والبريدية.
  • – مدن الصفيح: مدن تكون بناياتها هشة.
  • – الأمية: عدم القدرة على قراءة وكتابة جمل بسيطة في أي لغة ( تغير المفهوم الى : الذي لا يجيد استخدام التقنيات الحديثة).
  • – البطالة: عدم وجود فرص عمل مشروعة لمن توافرت له القدرة على العمل والرغبة فيه.
  • – التبعية الاقتصادية: علاقة بين اقتصادين، احدهما يتوسع على حساب الأخر ، و يكون تطور الثاني تابعا لتطور الاقتصاد الأول.

 

 

الوضع الاقتصادي في الجزائر بعيد الاستقلال

 
– زراعة تجارية سيطر عليها المستوطنون موجهة للتصدير مثل الكروم.
– زراعة معاشية تقليدية ضعيفة يمارسها الجزائريون.
– شلل صناعي بسبب التخريب و تركيز الاستعمار على الصناعات الاستخراجية.
– ارتباط التجارة الخارجية بفرنسا ( 80 % ).
 

مظاهر التردي الاجتماعي في الجزائر عشية الاستقلال

– ازمة السكن (مدن الصفيح التي تلف المدن ).
– الأمية ( 85 % ).
– 300.000 طفل يتيم من بينهم 30.000 يتيم الأبوين.
– 3 ملايين جزائري هدمت أو أحرقت قراهم ومداشرهم.
– 300.000 كانوا لاجئين بتونس والمغرب.
– الصدمات النفسية والعقلية” في أوساط الجزائريين جراء الممارسات الوحشية
– أزمة بطالة حادة بسبب تردي الوضع الاقتصادي. 94 %
– تدهور الوضعية الصحية بسبب سوء التغذية وضعف الرعاية و التأطير الطبي: ( عدد السكان حوالي 10 م ن).
– 1319 طبيب، منهم 285 جزائريا، وهو ما يعادل طبيبا واحدا لكل 8092 نسمة.
– 264 صيدليا، أي صيدلي واحد لكل 52323 نسمة.
– 151 طبيب أسنان، أي طبيب واحد لكل 70688 نسمة.
– ارتفاع نسبة وفيات الأطفال خاصة الرضع، حيث تجاوز معدلها 180 ‰.
– ضعف أمل الحياة، حيث لم يتجاوز 50 سنة.

صور الاختلال في المجتمع الجزائري بعد 1962

– ارتفاع نسب الامراض خاصة في الريف.
– ازمة زراعية و استهلاكية حادة.
– مشاكل التكوين المهني و الفني بعد مغادرة الفرنسيين.
– هروب رؤوس الأموال وضعف الاستثمار.
– ارتباط الاستهلاك المحلي زراعيا وصناعيا بالخارج.

 

تقويم مرحلي:
كان المستوطنون يمثلون 82 % من العنصر البشري في الإدارة، بين اثار هجرتهم بعيد استقلال الجزائر.
 

 

نشاط لا صفي :
وصف مدير شؤون الجزائر دوماس (Dumas)في 1850 الحالة التي كان عليها التعليم في تلك الفترة بالجزائر، فقال:
” إن التعليم الابتدائي كان أكثر انتشارا في الجزائر مما نعتقد عموما، وقد أظهرت علاقتنا مع أهالي المقاطعات الثلاث أن متوسط عدد الأشخاص من جنس الذكور الذين يعرفون القراءة والكتابة يساوي على الأقل المتوسط الذي أعطته الإحصائيات عن أريافنا…فهناك حوالي 40 % من دون شك، لكن إن لم يكن جميع الأطفال قد تعلموا القراءة والكتابة، فإنهم قد ذهبوا جميعا إلى المدرسة، وكانوا يستطيعون استظهار الأدعية وبعض آيات القرآن، لقد كان لجميع القبائل والأحياء الحضرية معلم مدرسة قبل الاحتلال الفرنسي.
– حدد الأفكار الأساسية للنص.
– بماذا تفسر انتشار التعليم في الجزائر قبل الاحتلال الفرنسي ؟
– استعن بالنص والجدول السابق الخاص بتطور نسب الأمية، وأيضا بما درسته في وضعيات التاريخ، في تحديد العوامل المتسببة في الواقع التعليمي الذي ورثته الجزائر في 1962.



ملخصات دروس الجغرافيا للسنة الثانية ثانوي

ملخص دروس الجغرافيا للسنة الثانية ثانوي الفصل الاول و الثاني و الثالث , بالاضافة الى ملخص دروس الجغرافيا للسنة الاولى الثانية الميدان الاول , الميدان الثاني , الميدان الثالث .

زر الذهاب إلى الأعلى