إعلان
التعليم المتوسطالسنة الرابعة متوسطاللغة العربية

تحضير نص سجاد امي للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني

تحضير نص سجاد امي للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني , دراسة نص سجاد امي للسنة الرابعة متوسط اللغة العربية  .
الافكار الاساسية لنص سجاد امي السنة الرابعة متوسط من دروس السنة الرابعة متوسط في مادة اللغة العربية .

تحضير نص سجاد امي

دراسة نص سجاد امي اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط من كتاب اللغة العربية 4 متوسط الجيل الثاني , وقريبا سنقوم بوضع دروس السنة الرابعة متوسط في اللغة العربية على موقع الدراسة الجزائري .
تحضير درس سجاد امي المحور 07 الصناعات التقليديةبالاضافة الى تلخيص نص سجاد امي اللغة العربية للسنة 4 متوسط .

تحضير نص سجاد امي من كتاب اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط ص 130 .

اسئلة الفهم

  1. ما الظاهرة التي يتحدث عنها الكاتب في النص؟ هل هي قديمة أم حديثة؟
  2. إلى أي نوع من الصناعات ينتمي السجاد الذي يُذكر في النص؟ وما هو رأي الكاتب في هذه الصناعة؟
  3. لماذا يرفض بومهدي الحديث عن طفولته؟ كيف كانت طفولته؟
  4. ماذا يمثل سجاد أمه بالنسبة لبومهدي الفنان؟
  5. هل احتفظ بومهدي بسجاد أمه؟ وما هو سبب الاحتفاظ به؟
  6. ما الذي يميز سجاد أمه عن باقي أنواع السجاد؟
  7. ما هي القيمة الحقيقية لهذا السجاد بالنسبة لبومهدي؟
  8. ماذا يعني بومهدي عندما يقول: “إنّ السجادة أو الزبيّة تشكّل جزءًا من عالمي، وأستطيع القول: [إنّها شيءٌ متأصّلٌ فينا]”؟

الاجوبة :

  1. الكاتب يتحدث في النص عن الظاهرة التي تتعلق بسجاد أمه، وهذه الظاهرة قديمة وتعود إلى الفترة الاستعمارية.
  2. السجاد الذي يتحدث عنه الكاتب ينتمي إلى الصناعات التقليدية. وفي رأي الكاتب، هذه الصناعة جميلة وتذكرنا بماضينا العتيق، ويجب الحفاظ عليها والإشادة بها.
  3. بومهدي يرفض الحديث عن طفولته لأنها كانت في فترة الاستعمار، وكانت طفولة مليئة بالحروب والجوع، والحديث عنها يفتح جروحًا لا تندمل.
  4. سجاد أمه يمثل لبومهدي الفنان فترة من الذكريات السعيدة، وهو إرث قيم يجب المحافظة عليه.
  5. نعم، بومهدي احتفظ بسجاد أمه. والسبب في الاحتفاظ به هو أنه يعتبره من أمه ومميزًا عن باقي أنواع السجاد، حيث يمثل رموز منطقة التيطري والهدية القيمة التي قدمتها أمه له.
  6. ما يميز سجاد أمه عن باقي أنواع السجاد هو تفننه واتقانه ورقته.
  7. القيمة الحقيقية لهذا السجاد بالنسبة لبومهدي تكمن في كونه يجمع تحته العائلة ويمثل فراشًا وغطاءً وحنانًا وانتماءً، وهو هدية من أمه تجعله يقدرها كثيرًا.
  8. عبارة “إنّ السجادة أو الزبيّة تشكّل جزءًا من عالمي، وأستطيع القول: [إنّها شيءٌ متأصّلٌ فينا]” تشير إلى تجذّر الأصالة في شخصية بومهدي، وتدل على تمسّكه بكل ما هو أصيل وتقاليدي في ثقافته وتراثه.

شرح المفردات

  1. الطّلسم: هو نص أو كتابة غامضة تستخدم للأغراض السحرية أو الروحانية. يُشير هنا إلى النقوش والزخارف الغامضة على السجاد.
  2. هدهدته: هنا تعني حركته برفقٍ وحنانٍ، وهي كلمة تُستخدم للدلالة على حركة خفيفة ولطيفة.
  3. الصّوف الخام: يشير إلى الصّوف في الحالة الطّبيعيّة الأولى دون تجهيز أو معالجة، وهو المادة الأساسية التي تستخدم في صناعة السجّاد.

الفكرة العامة

النص يتحدث عن السجّاد الذي كانت تصنعه أمّ الكاتب في الماضي، ويسلط الضوء على أهميته في الثقافة والحياة الشعبيّة الجزائريّة. السجّاد يعكس أصالة ومتانة المجتمع الجزائري القديم، وكيف أنه يحمل قيمًا تاريخية وثقافية عميقة.

الأفكار الجزئية

  1. رفض بومهدي الحديث عن طفولته الأليمة.
  2. إحتفاظ بومهدي بسجاد أمه المتميز كذكرى عزيزة وغالية عنده.
  3. القيمة العاطفية للسجاد عند بومهدي والذي يشكل جزءًا من أصالته.

القيمة من النص

  • السجّاد هو تجسيد للحياة الشعبية الجزائرية القديمة ويُظهر أهمية الحفاظ على التراث الثقافي وتقديره في المجتمع الجزائري القديم.

أتذوق نص سجاد امي

  1. يكون بومهدي عندما يعود إلى ذكرياته من الماضي مستحيًا ومتألّمًا وحزينًا.
  2. يصف الكاتب حالة نفسية بومهدي ويصوّر طفولته البائسة والحزينة، مثل طفولة الحرب والجوع، كما لو كان يتحدث عن معاناة لا تُندمل.
  3. يعود بومهدي إلى الماضي، لكن ليس ليروي أحداثًا، بل ليصوّر مشاهد تنقش في ذاكرته، مثل صورة أمه وهي تصنع السجّاد، ويتجلى ذلك في قوله: “كانت أمّي تنجز سجّادًا”.
  4. ألاحظ هذه المقاطع وأستنتج نمطها ومؤشّراتها:

 

المقطع
النّمط
مؤشّراته
يتملّكه بشيءٍ محسوسٍ نوع من الحياء في الحديث عن نفسه وطفولته
وصف
فعل مضارع
كانت أمّي تنجز سجّادًا بخيوط صوفيّة طويلة وبرسومات لا علاقة لها بسجّاد جبل “عمّور” الذي يحاك في أفلو وقصر البخاري والذي يتميّز بعملٍ أكثر تفنّنًا ورقّةً….
وصف
فعل مضارع
النّعوت
ظرف مكان
يتملّكه بشيءٍ محسوسٍ نوع من الحياء في الحديث عن نفسه وطفولته، فالفترة الاستعماريّة بالنّسبة للعديد من الأجيال فترة أليمة من تاريخ الجزائر.
سرد
ظرف الزّمان
إنّها شيءٌ متأصّلٌ فينا فقد كان يوجد تقليد لدينا أن يهدي كلّ فرد من أفراد العائلة زربيّة أخًا أو ابنًا.
سرد
ذكر أحداث.
الزّمن الماضي.
  1. أستنتج أنّ النّمط الوصفي والسّردي قد يتداخلان ويكون أحدهما خادمًا للآخر.  ألاحظ الفقرة الآتية من النصّ، وأبحث عن الكلمة الأكثر ورودًا مستعينًا بالجدول:
الكلمة المكرّرة
عدد تكرارها
دلالتها الزّمنيّة
النّمط الذي تؤشّر إليه
وظيفتها في اتّساق الفقرة
سجّاد
06
لا زمن
//
الرّبط والتّأكيد

أقوم مكتسباتي نص سجاد امي

  1. الغالب في الخطاب: النمط الوصفي. و مؤشرات النمط الوصفي في النص “سجاد أمي” تتضمن الوصف المفصل للسجّاد الذي قامت به أم بومهدي، وهذا الوصف يعكس جماله ودقّة تنفيذه ورقّته. كما تظهر المؤشرات الوصفية في وصف طفولة بومهدي وكيف كانت حياتها البائسة في فترة الحرب والجوع، مما يشكّل تصوّرًا واضحًا للظروف القاسية التي عاشها.النمط الوصفي في هذا النص يُظهر من خلال الكلمات والعبارات التي تستخدم للتعبير عن السجّاد ولوصف طفولة بومهدي والحالة النفسية التي كان يعيشها عندما يتذكر ماضيه.
  2. الصور البيانية في الخطاب:
    • صورة السجّاد الذي صنعته أمّ بومهدي والذي يمثل ذكرى عزيزة وغالية.
    • صورة بومهدي وهو يعود بذهب الذكريات إلى ماضيه الصعب والحزين.
    • صورة طفولة الحرب والجوع التي عاشها بومهدي في طفولته.
  3. المحسّن البديعي وأثره البلاغي:

    • المحسّن البديعي هو عبارة “هدهدته”، التي تُعبّر عن حركة برفقٍ وحنانٍ في وصف أمّ بومهدي وهي تنجز السجّاد. هذا الاستخدام البلاغي يُعزز من الصورة العاطفية للأم ويضفي على النص مزيدًا من الدفء والحنان.

زر الذهاب إلى الأعلى