أخبارشهادة البكالوريا
معدل القبول في شعبة الطب 16.. والمدارس العليا للنوابغ
ستقرأ في الموضوع
قال إن المعدلات الدنيا الأساسية تم توزيعها على ثلاث أولويات.. مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي:
17.5 المعدل الأدنى للقبول على مستوى المدرسة العليا للإعلام الآلي تحسين الإجراءات الخاصة بتسجيل الناجحين في امتحان شهادة البكالوريا
رفعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي معدل القبول في كلية الطب إلى 16 من 20، وهذا حسب تقديرات الوزارة والعدد الهائل من طلبة الطب المتواجدين على مستوى كلية الطب.
والذين يجدون صعوبات في التربص في المستشفيات الجامعية. وكشف مسؤول في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن المعدلات الدنيا الأساسية تم توزيعها على ثلاث أولويات.
وهو نفس الأمر بالنسبة للمدرسة العليا للأساتذة بقسنطينة والمدرسة الوطنية متعددة التقنيات بالجزائر، إضافة إلى المدرسة متعددة التقنيات للهندسة المعمارية بالحراش.
معدل القبول في شعبة الطب
كما كشف المتحدث أن معدل القبول الأدنى على مستوى المدرسة العليا للإعلام الآلي من الممكن أن يصل إلى 17.5 من 20.
كما سيتم تخفيض معدلات الالتحاق بتخصص الرياضيات والإعلام الآلي بجامعة «هواري بومدين» للعلوم والتكنولوجيا.
كما كشف المتحدث أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تعمل على تحسين الإجراءات الخاصة بتسجيل الناجحين في امتحان شهادات البكالوريا والعمل على تسهيل الإجراءات.
أين تقرر استخدام أحدث التكنولوجيات في عملية التسجيل سيتعرف من خلالها الطالب على التخصص الموجه إليه في ظرف وجيز فقط، عكس السنوات الماضية.
أين كان الطالب مجبرا على الانتظار لمدة تفوق أسبوعا. كما أكد أن الناجحين في شهادة البكالوريا سيتحصلون على شهادة النجاح فقط.
وبإمكانهم تحميل تطبيق إلكتروني من الموقع الإلكتروني للوزارة أو موقع المدرسة العليا للإعلام الآلي يوضح بالتفاصيل الخطوات اللازمة للتسجيل الجامعي ،www.orientation.esi.dz.
وبالنسبة للتخصصات الجديدة، قال المتحدث إنه سيتم فتح 26 عرضا تكوينيا جديدا تكتسي صبغة مهنية.
حيث دعمت شبكة المعاهد التكنولوجية بمشاركة المقاولين والمؤسسات الاجتماعية والاقتصادية.
كما تم فتح عروض لرقمنة الإدارة. ففي جامعة سطيف يوجد تخصص «رقمنة الإدارة»، و«الهندسة المعمارية» في مجال الطبوغرافيا بتلمسان.
وتكون التخصصات المهنية بمساهمة المتعاملين الاقتصاديين، وهي موجودة في مختلف المعاهد بالوطن مثل الصناعات الغذائية، وهذا حسب خصائص كل ولاية وما تتطلبه السوق الجزائرية.
